الثلاثاء، 25 يناير 2011

ديكورات غرفه الطعام 2011

غرفة الطعام





غرفة الطعام جميعنا تبهره الفخامة في فتره من الفترات ولا





جميعنا تبهره الفخامة في فتره من الفترات ولا نستطيع أن نكر روعة وجاذبية المائدة الفخمة ,أحيانا قد ترغب بالجلوس على مائدة فقط لتشعر بأنك ملك مرفه تبرق أمام عينيك كؤوس الكريستال وتجذبك الأطباق المذهبة والفضيات

ولتحق لنفسك هذه الرفاهية الملكية في منزلك لا تغفل نقاط أساسيه لتحق الشكل النهائي ولكلٍ ثمنه...



الألوان : وهي تساهم بشكل رئيسي في خلق جو ملوكي إن العصور القديمة هي التي ظهر فيها فنون الفخامة والاهتمام م بكل ما هو غالي وتحديدا العصور الأوربية ( الإنجليزي والفرنسي والإيطالي ) وتميزت هذه الفترات بألوان كانت صفه مميزه لها الأزرق الملكي الأحمر النبيذي والأحمر الغني, الوردي الكريمي , الأخضر الزيتي, الأخضر ,الذهبي , الفضي, الزبرجد(الأزرق المخضر) وهناك ألوان أخرى ولكن هذه أكثر الألوان التي تميزت بالفخامة .





نستطيع أن نكر روعة وجاذبية المائدة الفخمة ,أحيانا قد ترغب



الخامات : وهي المستخدمة في التنجيد و يتربع على قامتها المخمل ,الحرائر ,الساتان والجلد.



الإكسسوارات : اكثر ما اشتهر من إكسسوارات الموائد الشموع بألوانها وأشكالها وأحجامها المختلفة ولا نكر أن لها دور في خلق جو هادئ ورومانسي يبعث الجو الحميم بين الأشخاص , ثم تأتي باقات الزهور المنسقة وأطباق الفاكهة المنوعة ,

وهناك إكسسوارات أخرى من مفارش للطاولة ( كالحريري المقصب , مفرش الأورغنزا المطرز (و النحاسيات والفضيات والزجاج المنفوخ وحاملات الفوط و غيرها..



ولا نسى المنظر المحيط بالمائدة والذي يمتد إليه نظر الجالس فالستائر والجدران و الإضاءة والإكسسوارات تكمل مع المائدة سمات الفخامة..



بالجلوس على مائدة فقط لتشعر بأنك ملك مرفه تبرق أمام





من أجل إيجاد مساحة كافية للتحرك، ولأن الناس يحتاجون إلي تحريك الذراعين والأقدام أثناء الجلوس والقيام من علي مائدة الطعام.





حجم غرفة الطعام تحد وفقاً للحد الأقصى لعدد الأفراد الذين يمكن أن تدعوهم لمناسبة ما لديك , إلا أن الحد الأدنى لصالة طعام تتألف من طاولة طعام و أربع كراسي و خزانة و أدوات المائدة هو ( 3م × 3.7 م ) بينما صالة طعام بثمانية كراسي و خزانة أدوات المائدة و خزانة أطباق الصيني و عربة لنقل الطعام هي ( 3.7م × 4.6 م ).

عينيك كؤوس الكريستال وتجذبك الأطباق المذهبة والفضيات ولتحق لنفسك هذه

0 التعليقات:

إرسال تعليق

اخر مواضيع الموقع

حياتي من كتاب ذكرياتي